وأوضح أن اللقى التي ستعرض ضمن المتحف هي تلك التي ارتبطت بتراثه وذاكرته إضافة إلى بعض اللقى التي لم يعرضها المتحف سابقا والتي استعيدت بفضل الجيش العربي السوري.
وأشار حمود إلى أن عمليات الترميم لهذه اللقى تمت بجهود محلية إضافة إلى دعم ومبادرات دوليين ولا سيما برنامج الأمم المتحدة الإنمائي ومؤسسات يابانية وعلماء آثار غربيين مهتمين بالحضارة السورية.
ويُعتبر المتحف الوطني بدمشق أحد أهم المتاحف العربية ويضم أبرز الآثار السورية المكتشفة في القرن العشرين ويتكون من أقسام وهي متحف عصور ما قبل التاريخ ومتحف الآثار السورية القديمة، ومتحف الآثار الكلاسيكية "يوناني روماني بيزنطي"، ومتحف الآثار العربية الإسلامية، ومتحف الفن الحديث وأخيرًا، متحف الهواء الطلق المؤلف من الحديقة.
مواضيع:
-1645947411-1645982812.jpg&h=190&w=280&zc=1&q=100)
-1645947411-1645982812.jpg&h=120&w=187&zc=1&q=70')
