وفي هذا الإطار يقول المصور موسى الحجري: تنفرد السلطنة عن الكثير من البلدان العربية والإسلامية في الأفراح الدينية والمناسبات الخاصة ولها الطابع التراثي في المجتمع العماني الذي يجمع بين أصالة الحاضر وأصالة الماضي،كل هذا دفعني أن أقتنص أيام عيد الأضحى وأسخر عدستي لاصطياد مجموعة من الصور المختلفة مثل: “ركضة العرضة”وبعض الهبطات المعروفة في السلطنة مثل “هبطة سات” وهبطة “سابع ذي الحجة بولاية بدية وأيضا قمت بتصوير مجموعة من الوجوه للأطفال ولكبار السن، والتي عبرت هذه الوجوه عن الفرحة المرتسمة على محياهم.
وأضاف”الحجري”: على أصحاب العدسات الفوتوغرافية المساهمة والتصوير مثل هذه الأحداث للتوثيق وللتاريخ بشكل عام،والسلطنة تزخر بالعديد من المشاهد التي تساعد أي مصور لاقتناص مجموعة كبيرة من الصور التي ترضي ذائقة المتلقي والعاشق لفن التصوير الضوئي.
مواضيع: موسىالحجري،#رصد،#