وأعلن ناطق باسم الرئاسة الكورية الجنوبية أن وزير المال كيم دونغ-يوون وكبير مسؤولي السياسة الاقتصادية في الرئاسة جانغ ها-سونغ، أقيلا من منصبيهما.
وكانت معلومات تحدثت عن خلافات بين الرجلين بشأن طرق معالجة الوضع.
وكانت كوريا الجنوبية التي دمرتها الحرب الكورية (1950-1953)، شهدت تقدماً مذهلاً في العقود التالية، رفعها إلى المرتبة الحادية عشرة على صعيد اقتصادات العالم والمرتبة الرابعة في آسيا.
لكن كوريا الجنوبية تواجه تحدي شيخوخة السكان وتسجل فيها أدنى نسبة ولادات في العالم، لأن النساء يفضلن التركيز على حياتهن المهنية.
مواضيع: