وأحدث لي ثورة في مجال الفكاهة عن طريق إدخال عامل الضعف البشري في أبطال خارقين مثل سبايدر مان (الرجل العنكبوت) و"فنتاستيك فور" و"ذا انكريديبل هالك".
وباعتباره كاتبا بارزا في شركة "مارفل كوميكس" ولاحقا ناشرها، أعاد لي إحياء الصناعة في الستينيات من القرن الماضي من خلال عرض أزياء وأعمال تستهوي القراء الأصغر سنا، مع الإصرار على الروايات المعقدة والحوار على مستوى أكبر سنا والهجاء والخيال العلمي وحتى الفلسفة.
وكان كل من "سبايدر مان" و"هالك" و "إكس من" من بين إبداعات لي التي تحولت إلى نجوم أفلام ضخمة.
مواضيع: