ويترقب المحللون الرؤية التي ستقدمها المستشارة الألمانية للمجتمع الدولي في فترتها الأخيرة من الحكم، وذلك قبل نحو 6 أشهر على انتخابات البرلمان الأوروبي.
وتجدر الإشارة إلى أن 11 رئيس دولة وحكومة آخرين، من بينهم الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، أدلوا بخطابات أمام البرلمان الأوروبي خلال الأشهر الماضية في إطار الجدل حول إجراء إصلاحات جذرية في الاتحاد.
وكانت ميركل وماكرون اتفقا خلال اجتماع لهما الصيف الماضي في قصر ميسبرغ ببرلين على نقاط محورية مشتركة لخطط الإصلاح.
ولم تحرز الإصلاحات المقترحة منذ الاستفتاء البريطاني للخروج من الاتحاد الأوروبي عام 2016 أي تقدم في طريق التنفيذ حتى الآن.
ويجرى الحديث حالياً حول إصلاحات أصغر في الاتحاد النقدي والاقتصادي، والتي من المحتمل اتخاذ قرارات بشأنها في ديسمبر (كانون الأول) المقبل.
مواضيع:
-1645947411-1645982812.jpg&h=190&w=280&zc=1&q=100)
-1645947411-1645982812.jpg&h=120&w=187&zc=1&q=70')
