وكانت السعودية قالت إنها تريد بناء محطات للطاقة النووية بتكنولوجيا أمريكية.
ويخشى دعاة حظر الانتشار النووي من أن اتفاقا نوويا للاستخدامات المدنية بين الرياض وواشنطن قد يسمح للمملكة بتخصيب اليورانيوم وإعادة معالجة البلوتونيوم، من الممكن أن يتغير سرا في يوم من الأيام لإنتاج مواد انشطارية لقنابل نووية.
وحذرت الرياض من أنها قد تتحول إلى شركاء آخرين إذا رفضت الولايات المتحدة مساعدتها في بناء مفاعلات نووية. وتجري السعودية مباحثات أيضا مع شركات من روسيا والصين وكوريا الجنوبية ودول أخرى حول الطاقة النووية.
مواضيع: