وكان السنغالي ساديو ماني، ممثل "الحمر" الوحيد الذي خاض فترة دولية "محبطة"، حيث خرج من الملعب باكيا بعد صافرات استهجان من جماهير منتخب بلاده.
محمد صلاح (مصر)
وكعادته مع المنتخب المصري، تألق النجم محمد صلاح وقاد منتخب بلاده لتحقيق فوز ثأري على تونس، بتسجيله هدف الفوز "القاتل" في الدقيقة الأخيرة، ليهدي مصر الانتصار بنتيجة 3-2.
فان دايك وفينالدوم (هولندا)
تألق لاعب الوسط جورجينيو فينالدوم في أمستردام أمام فرنسا، وسجل الهدف الحاسم في المباراة، قبل أن تعزز هولندا النتيجة لتنتصر 2-0. بعدها بأيام، نجح قائد المنتخب فيرجيل فان دايك بتسجيل الهدف الحاسم أمام ألمانيا في الدقيقة الأخيرة، لتتعادل هولندا بنتيجة 2-2 وتعتلي صدارة مجموعتها بدوري الأمم الأوروبية وتتأهل إلى المربع الذهبي.
جيردان شاكيري (سويسرا)
شاكيري صال وجال أمام منتخب بلجيكا العنيد، ليصنع هدفين ويساهم بنتيجة منتخب بلاده العريضة 5-2 على بلجيكا. تألق شاكيري وزملاؤه جعلهم يعتلون صدارة المجموعة ويتأهلون لنصف نهائي دوري الأمم الأوروبية.
أليسون بيكر (البرازيل)
شهدت مباراة "ديربي أميركا الجنوبية" بين البرازيل والأوروغواي تألقا لافتا لحارس مرمى البرازيل أليسون، الذي وقف سدا منيعا أمام المهاجمين لويس سواريز وإيدنسون كافاني، ليساهم في انتصار منتخب بلاده بنتيجة 1-0.
نابي كيتا (غينيا)
استطاع قائد منتخب غينيا كيتا قيادة منتخب بلاده لكأس الأمم الأفريقية، بعد غياب عن نسخة 2017، حيث تألق نجم ليفربول في خط الوسط ليحقق مع فريقه تعادلا ثمينا مع كوت ديفوار بنتيجة 1-1.
ساديو ماني (السنغال)
رغم انتصار السنغال وتأهلها لكأس أمم أفريقيا، إلا أن نجم الفريق ماني تعرض لصافرات استهجان متواصلة خلال مباراة المنتخب أمام غينيا الاستوائية، بسبب مستواه المتدني خلال التصفيات، مما دفعه لمغادرة الملعب باكيا.
مواضيع: