ثانيا، تمت إعادة افتتاح الحدود السورية الأردنية، ولا يتفاقم الوضع في مرتفعات الجولان.
ثالثا، هناك تفاهم بين روسيا وتركيا حول ادلب.
رابعا، تم "إبطال مفعول" إسرائيل بفضل نشر وسائط الدفاع الجوي الروسية "إس-300" في سوريا.
خامسا، يُعتقد أن الوجود العسكري الروسي والإيراني سيبقى في سوريا في حين لا تستطيع الولايات المتحدة الأمريكية التأثير على مخططات موسكو وطهران ودمشق وأنقرة الاستراتيجية.
سادسا، أصبحت تركيا حليفا لروسيا وإيران.
سابعا، تؤدي روسيا وتركيا وإيران دورا رئيسيا في صياغة السياسة السورية.
ثامنا، يتزايد عزم روسيا وإيران وتركيا على تجريد الولايات المتحدة من أي دور في تشكيل مستقبل سوريا.
تاسعا، تتواصل الأزمة في العلاقات التركية الأمريكية وقد تتفاقم في المستقبل القريب.
عاشرا، لم تحقق إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب هدفها من معاودة فرض عقوبات على إيران. وكان يفترض أن ترغم العقوبات الأمريكية إيران على الخروج من سوريا أو تؤدي إلى انهيار الحكومة الإيرانية. ولم يتحقق ذلك.
مواضيع: