وكان في استقبال ولي العهد السعودي في مطار نواكشوط الدولي "أم التونسي"، الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز، وعدد من أعضاء الحكومة وكبار المسؤولين، وأعضاء السلك الدبلوماسي في موريتانيا.
وحسب موقع "صحراء ميديا" الإخباري، فإن ولي العهد السعودي سيجري مباحثات على انفراد مع الرئيس الموريتاني، قبل وسيعها لتشمل وفدين من البلدين.
وسيعقد البلدان جلسة رسمية ستشهد توقيع جملة من اتفاقيات التعاون الجديدة، من المنتظر أن تشمل مجالات عديدة من أبرزها الصحة، التعليم، البنية التحتية، المعادن، والطاقة.
وسيقيم الرئيس الموريتاني مأدبة غداء على شرف ولي العهد السعودي في مقر إقامته بالقصر الرئاسي في نواكشوط، بعدها سيصدر البيان الختامي للزيارة.
مواضيع: