المشجع الفجرواي، يدعى إبراهيم حسين إبراهيم، وهو من مصر، ويعمل موظّف أمن بنادي الفجيرة منذ 25 عاماً، قال: إن دوره حفظ الأمن في النادي، لكنه يتحول إلى مشجع أثناء المباريات، نافياً أن يكون صوته مزعجاً للاعبين أو مشتّتاً لتركيزهم وأنه لا أحد اشتكى من طريقة تشجيعه لهم، وأضاف: أحاول توجيههم وتحفيزهم فقط، وتأخرنا بهدفين جعلني أحفزهم وأكثر أملاً في العودة.
يشعر المشجع المصري بالغيرة على الفريق، ويظهر حماساً كبيراً على المدرجات يعكس مدى ولائه ووفائه له، واعتراف بالجميل لما قدمه له الفجيرة في الفترة، التي قضاها في خدمته.
مواضيع: