وتبين فيما بعد أن أحد المساعدين اقترب من باتريشيا وطلب منها تغطية ذراعيها، وعندما رفضت القيام بذلك، طُلب منها مغادرة البرلمان على الفور.
وجمع منشور الصحفية حوالي ثلاثة آلاف معجب، حيث أعرب العديد من المستخدمين عن غضبهم تجاه هذا القرار ودعمهم للصحفية، وكان من بينهم النائب الأسترالي السابق كريغ إيمرسون. والذي علق قائلا: يا لهذا السخف، العيب ليس في ملابسك وإنما في القواعد التي تطبق".
وكتب مستخدم آخر:"القميص له أكمام. حاليا في أستراليا صيف، ولباسك جميل ومهني".
وفي تشرين الثاني / نوفمبر الماضي، طردت المدونة الأسترالية نيوشو سيه من متحف اللوفر هي الأخرى بسبب ملابسها الفاضحة.
مواضيع: