بأن تحقيقا أجراه صحفيون استونيون مؤخرا بيّن أن المقاتلة الإسبانية حلقت وراء مقاتلة "ميراج" الفرنسية، وأن الصاروخ الذي أطلقته الطائرة الإسبانية عن طريق الخطأ تعامل مع مقاتلة "ميراج" على أنها هدف يجب إسقاطه.
وتمكنت المقاتلة الفرنسية من الإفلات من الصاروخ الذي أصبح أثرا بعد عين.
ورجح التحقيق الصحفي أن يكون الصاروخ سقط في أحد المستنقعات ولهذا لم يُعثر على حطامه.
وأثار التحقيق الصحفي تساؤلات حول خطورة طائرات الناتو التي أوكلت إليها مهمة الدفاع عن جمهوريات البلطيق.
مواضيع: