وأضافت الوكالة أن أعمال الترميم والتطوير والتوسيع الجارية في المواقع المذكورة، تشبه تلك التي تجريها السلطات الصينية على العديد من مواقع التماس والمعابر المشتركة مع كوريا الشمالية على أراض صينية حدودية، ولأغراض مدنية لا تمت للأسلحة والصواريخ بصلة وإنما لتسهيل مرور الركاب والتجارة بين الدولتين.
وأكد أحد مراكز الدراسات الأمريكية مؤخرا، أنه رصد 13 موقعا من أصل 20 يعتقد أنها قواعد صواريخ عاملة داخل كوريا الشمالية، وأنها تخضع لأعمال صيانة تطال البنية الأساسية لها.
rt
مواضيع: