ووضع جميع أعضاء الأمم المتحدة البالغ عددهم 193 عضواً باستثناء الولايات المتحدة، اللمسات الأخيرة على ما يسمى بالاتفاق العالمي من أجل الهجرة الآمنة والمنظمة والنظامية في يوليو(تموز) الماضي، للتعامل مع الهجرة بشكل أفضل.
وهاجم ساسة أوروبيون نص الاتفاق، وقالوا إنه قد يؤدي إلى زيادة الهجرة، ورفضت 6 دول على الأقل من الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي الاتفاق، ومعظم الدول الـ 6، من دول أوروبا الشرقية.
وقالت ممثلة الأمم المتحدة الخاصة للهجرة الدولية لويز أربور إن "أكثر من 150 حكومة سجلت لحضور اعتماد الاتفاق في مدينة مراكش المغربية، اليوم الإثنين"، دون الإدلاء بمزيد من التفاصيل، وأضافت أن "الاتفاق غير ملزم من الناحية القانونية لكن يمكن أن يقدم خطوطاً إرشادية مفيدة للدول التي تواجه الهجرة".
مواضيع: