وكانت باولا ستانتون على يقين أن خاتمها الذهبي المرصّع بالألماس قد ضاع إلى الأبد، بعد أن لاحظت فقدانه من إصبعها، عندما كانت تنظف الحمّام قبل نحو عقد من الزمن.
ولحسن الحظ، تذكر تيد غوغول، وهو أحد عمال قسم الأشغال العامة، أن السيدة ستانتون ذكرت قصة الخاتم أمامه فبل نحو 3 سنوات، عندما شاهد شيئاً يلمع في الطين، وهو يجري أعمال صيانة على بعد 400 قدم من منزلها.
وتبين أن هذا الشيء اللامع، ما هو إلا خاتم السيدة ستانتون، الذي فقدته منذ سنوات، وتمكنت أخيراً من استعادته، وعادت لتلبسه في إصبعها، بعد أن قامت بتنظيفه في البيروكسيد وعصير الليمون، بحسب صحيفة سي بي إس سكرمنتو.
مواضيع: