وأعلن الادعاء العام أن "الحملة تأتي على خلفية الاشتباه في تمويل الإرهاب".
وبحسب البيانات، فإن الحملة شملت مسجد "الصحابة" في حي فيدينغ، وعقارات أخرى.
وذكر الادعاء العام على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" أن شخصاً يدعى أحمد أ، ومعروف أيضاً باسم الإمام أبو البراء، قدم أموالاً لمقاتل جهاديين في سوريا "لشراء معدات تسليح لتنفيذ جرائم إرهابية".
وبحسب بيانات الشرطة، شارك في الحملة أفراد من الشرطة والمكتب الإقليمي للشرطة الجنائية وسلطات حماية أمن الدولة وقوات خاصة.
مواضيع: