كان ديفيد هومر بيري البالغ من العمر 29 عاما، ضمن مجموعة صيادين يقول مراقبون حكوميون إنهم متورطون في واحدة من أكبر قضايا الصيد غير المشروع على الإطلاق في ولاية ميزوري. وتضم هذه المجموعة والده وإخوته.
وأدين الرجال بمخالفة العديد من قوانين الصيد بما في ذلك الصيد خارج الموسم باستخدام أسلحة محظورة، مثل الأضواء التي أعمت الغزلان بشكل مؤقت وقتل الغزال أثناء رحلات من داخل سيارة متحركة.
وأصدر القاضي روبرت كيري حكما على بيري بالسجن مدة عام وعاقبه أيضا بمشاهدة فيلم الرسوم المتحركة الشهير المنتج عام 1942، الذي تدور قصته عن غزالرضيع يدعى بامبي والذي فقد أمه بشكل مأساوي على يد صيادين ورعته مخلوقات أخرى في الغابة بعد تيتمه.
مواضيع: