ووقع الأعضاء الستة ومن بينهم العضوان الجمهوريان ليندسي غراهام، وماركو روبيو، على رسالة إلى الرئيس أعربوا فيها عن قلقهم إزاء الانسحاب من سوريا في هذا التوقيت واعتبروه "سابقاً لأوانه وخطأ مكلفاً".
وجاء في الخطاب: "إذا قررتم تنفيذ قراركم بسحب قواتنا من سوريا، فإن أي فلول لداعش في سوريا سيجددون حتماً نشاطهم وسيعززون جهودهم في المنطقة".
وأوضحوا أن تلك الخطوة من شأنها تعزيز "لديكتاتورية الوحشية لـ(الرئيس السوري) بشار الأسد وكذلك "خصمي الولايات المتحدة" إيران روسيا.
وأضافوا: "يجب ألا تكرر إدارتكم الأخطاء التي ارتكبتها الإدارة السابقة وتتنازل لهذه الأطراف السيئة".
مواضيع: