وقال المسؤول الإسرائيلي، إن الجنود أطلقوا النار على"المسلحين"، مكتفياً بالقول إن أياً من الجنود الإسرائيليين لم يجرح في هذا الحادث.
ولم يقدم أي تفاصيل أخرى عن "محاولة التسلل" هذه.
وأكد أن "الجيش سيواصل التحرك ضد انتهاكات "السيادة الإسرائيلية على الجولان، واتفاق فصل القوات الموقع في 1974"، بعد الحرب العربية الإسرائيلية في أكتوبر(تشرين الأول) 1973.
مواضيع: