وأفادت قناة خبر ترك أن مدعيا عاما فتح تحقيقا وطلب من أكبينار وجيزين الإدلاء بأقوالهما، حيث نفيا الاتهامات بإهانة الرئيس والتشجيع على العصيان.
كما جرى تعليق بث ثلاث حلقات مستقبلية من برنامج الأخبار الرئيسي على قناة فوكسالتركية بعد تعليقات لمذيع فسرت على أنها دعوة للاحتجاج على ارتفاع أسعار الغاز الطبيعي.
يشار إلى أن إهانة الرئيس تعتبر جريمة في تركيا، وقد فرضت غرامات إدارية على القناتين.
وقالت لجنة حماية الصحفيين في دراسة سنوية إن تركيا لا تزال أسوأ بلد في العالم من حيث قمع حرية الصحافة حيث يقبع 68 صحفيا على الأقل خلف القضبان بتهم تتعلق بمعاداة الدولة.
مواضيع: