وأشار الاستطلاع إلى أن "الليكود" سيظل الأقوى حتى لو تم استدعاء نتانياهو لجلسة استماع من قبل الشرطة خلال الانتخابات بشأن ملفات الفساد.
وكشف الاستطلاع أنه فيما لو تم استدعاء نتانياهو لجلسة استماع قبل الانتخابات، فإن ذلك لن يؤثر على الجمهور الإسرائيلي، وسيحصل على 30 مقعداً، ليبقى الأقوى والأكبر داخل البرلمان ما سيتيح له إعادة تشكيل حكومة برئاسته.
وأعطى استطلاع الرأي القائمة المشتركة، وهي القائمة التي تجمع بين كل الأحزاب العربية في كتلة واحدة داخل الكنيست، 13 مقعداً، لتصبح بذلك القوة الثانية بعد "الليكود".
يذكر أن حزب "المعسكر الصهيوني" حصل في الانتخابات السابقة على 24 مقعداً، وكان القوة الثانية داخل الكنيست وترأس المعارضة. إلا أن تطورات دراماتيكية أدت في نهاية المطاف إلى تفكيكه وفض الشراكة بين حزبي العمل والحركة.
24ae
مواضيع: