وأعلن وزير الأمن العام في بويبلا فرناندو روساليس أمس الإثنين، انقاذ المهاجرين غير الشرعيين القادمين من غواتيمالا، وهندوراس، والسلفادور في عدة عمليات خاصة ببلدة أكاخيتي.
وأشار إلى أن العصابة طلبت فديةً من أسر بعض المختطفين عبر إيداعات بنكية، وأن التحريات عن الاختطاف بدأت قبل أسبوعين.
ودفع المهاجرون حوالي 40 ألف بيزو (200 دولار) لنقلهم إلى الحدود المكسيكية الأمريكية، ولكنه تعرضوا للنصب في ولاية بويبلا.
وكانت المجموعة تضم 68 رجلاً، و20 إمرأة، و20 طفل،ة و39 طفلاً و3 رضع، وتلقى جميعهم الرعاية الطبية.
مواضيع: