وقال ظريف للصحافيين في نيودلهي: "مستمرون في العمل مع الأوروبيين حول الآلية المحددة الغرض لكننا لا ننتظرهم".
ويُريد الاتحاد الأوروبي أن تساعد الآلية التي تعرف باسم الآلية المحددة الغرض في الحفاظ على المنافع الاقتصادية لإيران بموجب الاتفاق النووي المبرم في 2015 مع القوى العالمية.
وفي مايو(أيار) 2018، أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، انسحاب الولايات المتحدة من الاتفاق.
وكان دبلوماسيون من الاتحاد الأوروبي يأملون في تطبيق الآلية المحددة الغرض في العام الماضي، لكن الآلية تأخرت، في الوقت الذي أحجمت فيه الدول الأعضاء عن استضافتها خشية وقوعها تحت طائلة العقوبات التي أعادت الولايات المتحدة فرضها على إيران.
مواضيع: