وقالت وزيرة الداخلية أولغا سانشيز كورديرو، في مؤتمر صحافي أمس إن "السجناء الـ 16 كانوا أول دفعة يُفرج عنها من أصل 368 سجيناً، تُراجع ملفاتهم حالياً"، مضيفةً أن العديد من السجناء انتظروا سنوات قبل صدور أحكام ضدهم، أو لم يتم الدفاع عنهم بشكل كاف في المحكمة.
وأوضحت سانشيز أن من السجناء، أشخاص شاركوا في احتجاجات ضد النظام، ودعاة حماية البيئة المعارضين، ونساء سُجن بسبب عمليات إجهاض.
مواضيع: