وأضاف وزير الاحتلال الإسرائيلي إن "الفلسطينيين هم من سيقود نحو فرض السيادة الإسرائيلية على مناطق الضفة، وأن هذا سيحدث عندما يغادر أبو مازن منصب الرئاسة، حيث سيخلق حينها واقعاً لن يكون أمام إسرائيل مفر إلا بفرض سيادتها على الضفة، وإن من الأفضل لإسرائيل أن تستعد لذلك من الآن".
ويرى أحد الناشطين المقربين لإسرائيل ويدعى باسم عيد أشاد أن "الفلسطينيين سيكونون سعداء إذا ما فرضت عليهم سيطرة إسرائيلية وتم منحهم جنسية إسرائيلية"، على حد قوله.
ويذكر أن عيد متطوع في فريق لمناصرة إسرائيل حول العالم ومنبوذ في الأوساط الفلسطينية.
مواضيع: