وزادت الأسعار أكثر من 18 بالمئة منذ وصولها لأدنى مستوياتها في عام ونصف العام في أواخر ديسمبر الماضي.
ودفعت أسهم قطاع التكنولوجيا بورصة وول ستريت للانخفاض، بعد هبوط غير متوقع في صادرات الصين في ديسمبر أثار المخاوف مجددا من تباطؤ اقتصادي عالمي.
وأثرت البيانات الصينية سلبا على أسعار النفط أيضا. فقد أظهرت الأرقام الرسمية أن صادرات الصين انخفضت بأعلى وتيرة في عامين في ديسمبر، في حين انكمشت الواردات.
وعلى الرغم من المخاوف المرتبطة بالآفاق، لا توجد مؤشرات تذكر على أن الطلب النفطي الصيني قد ضعف. وأشارت حسابات رويترز استنادا إلى بيانات الجمارك إلى أن واردات الخام الصينية في ديسمبر ارتفعت نحو 30 بالمئة عن مستواها قبل عام.
مواضيع: