ويجب تحسين خصائص الدفاع الأمريكي المضاد للأهداف الباليستية في الأنظمة الجديدة. وتحتاج الولايات المتحدة لمثل هذه المشاريع من أجل "الحماية ضد التهديدات الأسرع من الصوت".
وأعلنت الولايات المتحدة مراراً وتكراراً ضعف واشنطن أمام أسلحة روسيا والصين التي تفوق سرعة الصوت.
في ديسمبر كانون الأول عام 2018، ذكرت غرفة الحسابات الأمريكية في تقرير أن واشنطن ليس لدى واشنطن الآن إمكانيات تخولها مواجهة الأسلحة الأسرع من الصوت الروسية والصينية.
وكان قد أعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في 1 مارس/ آذار 2018، خلال رسالة إلى الجمعية الاتحادية أن روسيا تمتلك عدة أنواع من الأسلحة الأسرع من الصوت.
مواضيع: