وكان هيل أعرب عن قلق بلاده من نشاط حزب الله الذي يوتر الأجواء، ويُعرض لبنان والمنطقة للمخاطر، خاصةً في الجنوب، إضافةً إلى دوره في عرقلة تشكيل الحكومة.
وشدد هيل على أن العقوبات ستستمر على الحزب، وربما تتوسع أكثر أيضاً، لتشمل كيانات وشخصيات جديدة، محذراً من السكوت عن ممارسات الحزب في الجنوب وخرقه القرار 1701، وضرورة تحمل المسؤولية في هذا الموضوع، والالتزام التام بالقرارات الدولية وضبط تحركاته ونشاطه العسكري.
مواضيع: