وأضافت الوزارة، أن فرنسا نسقت الضربة الجوية مع الجنود الماليين في 10 يناير(كانون الثاني) الجاري.
وأوضحت الوزارة، أنه كان هناك اشتباه في أن المستهدفين كانوا يخططون لهجوم في منطقة ديالوبي، وأن الغارة الجوية ساعدت على تقليل حجم التهديد في المنطقة التي يصعب الوصول إليها في دلتا النيجر.
ويوجد في مالي نحو 4500 جندي فرنسي في منطقة الساحل يشاركون في عملية بارخان التي تستهدف الإرهابيين والمسلحين في تشاد، وموريتانيا، ومالي، وبوركينا فاسو، والنيجر.
مواضيع: