وثقب لصوص الأنبوب لسرقة محروقات في 18 يناير(كانون الثاني)، ما أدى إلى تسرب كميات كبيرة من النفط في بلدة تلاويليلبان التي تبعد نحو 120 كيلومتراً، شمال مكسيكو.
وجذب التسرب حوالى 700 من سكان البلدة الذين وصلوا وبعضهم في عائلات كاملة، لجمع الوقود في غالونات، وفاجأهم الانفجار الذي نجمت عنه كتلة نارية.
وتزامنت الحادثة مع تنفيذ سلطات المكسيك استراتيجية وطنية لمكافحة سرقة المحروقات، التي خلفت خسائر بـ 3 مليارات دولار للخزينة المكسيكية في 2017.
مواضيع: