ويعمل الثوم أيضاً على تحفيز عملية الهضم ويخفف من متاعب المعدة والأمعاء، كما أنه يحارب عدوى المسالك البولية. وبالإضافة إلى ذلك، يسهم الثوم في خفض مستوى الكوليسترول وتنشيط عملية سريان الدم، مما يحد من خطر الإصابة بتصلب الشرايين وأمراض الجهاز القلبي الوعائي والتجلط الدموي والأزمات القلبية والسكتات القلبية.
وللاستفادة من كل هذه المزايا الصحية، ينبغي تناول الثوم بمقدار نحو 5 غرامات يومياً، أي فص سميك تقريباً، ويُفضل تناوله نيئاً.
مواضيع: الثوم