وأجرى وزير الخارجية المغربي ناصر بوريطة الثلاثاء محادثةً هاتفية مع غوايدو، "بطلب" من الأخير، بحسب بيان لوزارة الخارجيّة المغربية.
وأعرب بوريطة لغوايدو عن "دعم المملكة لكل التدابير المتخذة من أجل الاستجابة للتطلعات الشرعيّة للشعب الفنزويلي نحو الديموقراطيّة والتغيير"، حسب البيان الذي لم يذكر إذا توقفت كانت الرباط عن الاعتراف بالاشتراكي نيكولاس مادورو رئيساً لفنزويلا.
وعبر غوايدو من جهته عن رغبته في إعادة إحياء "علاقات التعاون بين المغرب وفنزويلا، ورفع المعوقات التي حالت دون تطورها".
والعلاقات بين الرباط وكاراكاس متوترة بسبب موقف الأخيرة من الصحراء الغربية، التي تُشكل أولويةً للدبلوماسية المغربيّة.
مواضيع: