ومن المقرر إجراء انتخابات تشريعية في 10 مارس(آذار) في غينيا بيساو، وينبغي أن تليها انتخابات رئاسية.
ويمكن لهذه العملية الانتخابية أن تمهد الطريق لرفع العقوبات الدولية المفروضة على هذا البلد منذ عام 2012 بعد الانقلاب العسكري.
وتهدف زيارة مجلس الأمن هذه إلى "تشجيع سلطات غينيا بيساو على إجراء انتخابات سلمية وشفافة وشاملة"، حسبما قال رئيس المجلس الحالي سفير غينيا الاستوائية أناتوليو ندونغ مبا.
أما الزيارة المقررة إلى ساحل العاج، حيث لم تعد الأمم المتحدة تحتفظ ببعثة سلام، فتهدف بحسب الدبلوماسي إلى تسليط الضوء على إنجازات مجلس الأمن.
مواضيع: