وقال فالدهاوسر أمام لجنة القوات المسلّحة في مجلس الشيوخ "في النهاية، هذه الضّربات لن تهزم (حركة) الشّباب".
وأضاف "الخلاصة هي أنّ الجيش الوطني الصومالي يحتاج إلى زيادة أعداده، وأن يتقدّم ويتحمّل مسؤوليّة" أمن البلاد.
وكثف الجيش الأمريكي غاراته ضد حركة الشباب منذ العام 2017.
ويؤكد الجيش الأمريكي في كل بياناته أن هدف الولايات المتحدة وحلفائها في الحكومة الاتحادية الصومالية، وقوة الاتحاد الإفريقي، هو منع مقاتلي حركة الشباب من التمركز في أماكن يمكن أن تشكل "ملاذاً لهم للإعداد لهجمات إرهابية وشنها، وسرقة المساعدة الإنسانية وابتزاز السكان المحليين لتمويل عملياتهم وإيواء إرهابيين".
وأكدت القيادة الأمريكية لإفريقيا في وقت سابق أن الجيش الأمريكي "سيواصل التعاون مع شركائه لنقل مسؤولية الأمن في الصومال على الأمد الطويل إلى الحكومة الفدرالية الصومالية".
24ae
مواضيع: