جاء ذلك خلال مشاركة الأمين العام لمنظمة التعاون الاقتصادي والتنمية أنخيل غوريا، في جلسة حوارية ضمن أعمال اليوم الثاني من القمة العالمية للحكومات ناقش فيها مستقبل الاقتصاد في عصر الثورة الصناعية الرابعة.
وأفاد أنخيل غوريا في معلومات ذكرها خلال الجلسة بأن "10% من القوى العاملة في العالم اليوم تواجه مخاطر استبدالها بالتكنولوجيا وثلثهم مهددون أيضاً من قبل التكنولوجيا المتاحة"، مشيراً إلى أن بؤر التوتر تؤثر على الاقتصاد العالمي والثورة الصناعية الرابعة يفترض بها تعزيز الاقتصاد.
وقال الأمين العام لمنظمة التعاون الاقتصادي والتنمية: "نحن في حالة تباطؤ عالمي نظراً لتغير المعطيات والتوقعات وذلك لأن كل خطأ توقعناه حصل وكل مصيبة توقعناها وقعت".
مواضيع: