وفي المقابل، قالت عائلة جاكسون إن "صناع الفيلم لم يلتزموا بقواعد إعداد البرامج بعد أن فشلوا في الحصول على رد من أسرة وأصدقاء المطرب المشهور".
وأضاف البيان: "نعتقد أن جميعنا يتفق على أن الادعاءات الكاذبة التي وردت في هذا الفيلم الوثائقي ادعاءات خطيرة'."
وتابع: "من الصعب تصور ترديد المزيد من الاتهامات الخطيرة التي تُوجه إلى أي شخص"
كما أرسل الورثة خطابا مماثلا لشبكة إتش بي التلفزيونية الأمريكية المنتجة للفيلم الوثائقي "ليفنغ نفرلاند".
إنكار جاكسون
ويتضمن الفيلم نوعا من الرد في شكل مقاطع فيديو تتضمن نفي مايكل جاكسون، وهو ما أشارت إليه القناة الرابعة في بيانها، قائلة: "يتناول الفيلم الوثائقي جريمة جنائية وقضايا رُفعت في المحاكم بمعرفة الشخصين الذين أُجريت معهما اللقاءات".
وأضافت: "ليس من المعتاد أن يتجرأ الأطفال من ضحايا الانتهاكات الجنسية على الإفصاح عما تعرضوا له بعد تجاوزهم مرحلة الطفولة إلى مراحل عمرية أكبر."
كما دافع مخرج العمل دان ريد عن فيلمه الذي عُرض للمرة الأولى في مهرجان صاندانس السينمائي الشهر الماضي.
وقال ريد: "سوف يتأكد كل من يشاهد الفيلم من أنه مجرد تناول لقصة شخصين وأسرهم على ألسنتهم، وهي الزاوية التي نفخر باتخاذها أثناء صناعة الفيلم."
مواضيع: