ووفقا إلى الباحثين فإن "ثلاثة أرباع البكتيريا المكتشفة تنتمي إلى المجموعات الفرعية للبكتيريا التي لم يسبق لعلماء الوراثة أن شاهدوها"، ويشير هذا الاكتشاف إلى أن بكتيريا الأمعاء ليست "عامة"، ويمكن أن تختلف من شخص إلى آخر. لذلك، يجب أخذ هذه الخاصية بالاعتبار عند معالجة أمراض مختلفة مرتبطة بعمل الأمعاء. ويقول الباحثون: "يسمح هذا الاكتشاف بفهم أفضل لكيفية ظهور مختلف أمراض المعدة والأمعاء، وكيف تؤثر في صحة الإنسان عموما".
مواضيع: