وحقق غيتس ثروته بعد تأسيس شركة مايكروسوفت في 1975، وهي الآن واحدة من أكثر الشركات قيمة في العالم. ويعد غيتس واحداً من حفنة من أصحاب المليارات الذين وعدوا بمغادرة معظم ثرواتهم للأعمال الخيرية وليس لأطفالهم، ومع زوجته البالغة من العمر 54 عاماً، يدير مؤسسة «بيل وميلندا غيتس»، التي تكرس جهودها لمعالجة الفقر والمرض في البلدان الفقيرة.
وقال إنه كان يؤيد رفع ضريبة التركات، ففي الولايات المتحدة، يمكن للوالدين ترك ما يقرب من 9 ملايين جنيه استرليني لورثتهم من دون الخضوع للضرائب. وأيد غيتس أيضاً الدعوات لمزيد من الوضوح حول الضرائب التي تدفعها شركات التكنولوجيا العملاقة.
مواضيع: