وأفاد المرصد عن مقتل 14 مدنياً من عمال حقل العمر بالإضافة إلى 6 من عناصر قوات سوريا الديموقراطية جراء التفجير في بلدة الشحيل، مشيراً إلى احتمال ارتفاع عدد القتلى لوجود إصابات في حالة خطيرة.
وبدوره، اتهم المتحدث باسم حملة قوات سوريا الديموقراطية في دير الزور عدنان عفرين، خلايا تابعة لتنظيم داعش الإرهابي بالوقوف خلف التفجير.
ويأتي هذا التفجير تزامناً مع عملية استسلام ما تبقى من عناصر التنظيم واقتراب انتهاء وجوده الكامل في شرق الفرات، بالتزامن مع عمليات مداهمة تنفذها قوات قسد.
مواضيع: