وأكد أبو الغيط والصفدي محورية النقاشات التي تشهدها القمة حول التطورات الأخيرة للقضية الفلسطينية، وأهمية العمل مع الاتحاد الأوروبي على دعم حل الدولتين وتأمين الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني وعلى رأسها حقه في قيام دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية.
كما بحثا الجانبان أهمية تفهم الجانب الأوروبي للمواقف والرؤى العربية تجاه الأوضاع في كل من سوريا وليبيا واليمن، والتوصل أيضاً إلى تفاهمات وأرضية مشتركة حول ملفات مكافحة الارهاب والهجرة غير المشروعة وغيرها.
مواضيع: