وصدر الحكم بحق صهر الوداعي، سيد نزار الوداعي، وابن خاله محمود مرزوق منصور، ووالدة زوجته هاجر منصور حسن، في ديسمبر/ كانون الأول 2017، باتهامات تتعلق بالأمن.
وكانت 11 منظمة حقوقية، بينها هيومن رايتس ووتش، دعت السلطات البحرينية إلى الإفراج فورا عن المعارض سيد أحمد الوداعي وأفراد أسرته: هاجر منصور حسن ومحمود مرزوق منصور المعتقلين منذ عام 2017.
كما دعت إلى إسقاط الأحكام الصادرة بحقهم، وإسقاط جميع التهم الإضافية التي يواجهها نزار الوداعي، والتي وصفتها المنظمات الحقوقية بأنها "ملفقة".
مواضيع: