وشهدت إحدى العمليات اعتقال 101 عسكرياً برتب مختلفة، بحسب صحيفة "حرييت" المحلية، وتشتبه السلطات في صلة المعتقلين بجماعة فتح الله غولن التي تحملها أنقرة مسؤولية المحاولة الانقلابية.
ومن ناحية أخرى، أمرت النيابة باعتقال 9 موظفين بوزارة الصحة لنفس التهم.
وكان غولن حتى 2013 على علاقة قوية بحزب العدالة والتنمية الإسلامي الحاكم في تركيا منذ 2002، ومنذ المحاولة الانقلابية، طرد أكثر من 8 آلاف و500 من قوات الأمن، بينهم 150 لواء للاشتباه في علاقتهم بغولن، وتتم محاكمة الكثيرين منهم.
مواضيع: