واحتشد الناس للاحتفال، وأطلقوا الألعاب النارية، ورقصوا ولوحوا بالأعلام الهندية.
والضربة التي طالت محيط بلدة بالاكوت على بعد نحو 50 كيلومتراً من الحدود، هي أعمق نقطة تصلها غارة هندية عبر الحدو،د منذ آخر حروبها الثلاث مع باكستان في 1971.
ونددت باكستان بالإجراء الهندي، وقالت إنها سترد في الوقت والمكان اللذين تختارهما.
وقال رئيس الوزراء ناريندرا مودي، أمام تجمع سياسي وسط الهتافات في غرب الهند بعد ساعات من الغارة، إن البلاد في أيد أمينة.
وأضاف مودي الذي يخوض انتخابات تشهد منافسة قوية في الأشهر القادمة "لن أخذل البلاد".
مواضيع: