قالت نانا موراديان "أطلب تقديم القتلة إلى العدالة.في عام 2010، قتل ابني أثناء خدمته في الجيش.قتل القائد ابني مع الجنود لإخفاء السرقة.شهد فاليري سرقة وقود الديزل من قبل القائد.قتل ابني بعد أربعة أيام من هذا الحادثة."
وفقا لكلمتها تم تزوير قتل ابنها وقدم كالانتحار.
"منذ ثماني سنوات، أقول إن ابني غرق و ثم علق.كان على ذراعي ابني بصمات أصابع."
نذكر ان ام الجند تعقد احتجاجا أمام مبنى الحكومة منذ 8 سنوات .
صنور
مواضيع: خانكيندي