وتعتمد تلك التقنية على دعم شاشات "أوليد" اللمسية بتقنية جديدة لتوليد الصوت من خلالها عن طريق الاهتزازات، فيما يعرف بتقنية "شاشات أوليد الكريستال الصوتية".
وتوفر تلك التقنية صوت أكثر نقاء وضوح من أي تقنية سابقة، كما أنها توفر أيضا مساحة جديدة في الهاتف، الذي لن يتم دعمه بأي سماعات أخرى.
ويظهر في براءة اختراع "أبل" أنها طورتها بصورة كبيرة، عما سبق وأعلنت عنه "إل جي"، حيث أنها لن تقتصر على المكالمات الصوتية فقط.
ويعمل ذلك التطوير على ألا يكون الصوت مرتفعا بصورة كبيرة، خلال المكالمات الهاتفية، حتى لا يكون مضرا للمستخدم.
ومن المتوقع أن تدعم "أبل" براءة الاختراع الجديدة في النسخ الجديدة المرتقبة من هواتف "آيفون"، فيما أشارت تقارير إلى أنه قد يدعم النسخة القابلة للطي من الهاتف المرتقب.
مواضيع: