وأصبحت الشواطئ ومناطق عامة أخرى خالية والمتاجر مغلقة منذ السادسة صباحاً ولمدة 24 ساعة.
ولم يتبق في الشوارع غير مجموعة من السكان للتأكد من الالتزام بالقواعد في الجزيرة التي يقطنها أكثر من 4 ملايين شخص ويزورها أكثر من 6 ملايين سنوياً.
وللعام الثاني على التوالي، يمتد السكون إلى خدمات البيانات بشركات الهواتف في الجزيرة، ولكن يمكن الوصول إلى الانترنت عن طريق الشبكة ذات النطاق العريض في المستشفيات وخدمات أخرى، حسب ما أفادت السلطات المحلية في منشور الشهر الماضي.
ويُحتفل اليوم، بيوم الصمت الذي يمثل بداية العام الجديد 1941 في تقويم بالي، ويتضمن أيضاً إغلاق أي جهاز الكتروني والابتعاد عن أي نشاط للترفيه ومحاولة الحد من المحادثات.
ويأتي اليوم المقدس قبل عرض للدمى الشيطانية، والاسطورية الهندوسية الذي يرمز إلى تطهير الأجواء وينتهي بحرق التماثيل في نهاية الموكب.
ويعد الاحتفال الهندوسي أفضل يوم في العام لمراقبة السماء ليلاً في الجزيرة، إذ تكون معظم الأنوار مطفأة.
مواضيع:
-1645947411-1645982812.jpg&h=190&w=280&zc=1&q=100)
-1645947411-1645982812.jpg&h=120&w=187&zc=1&q=70')
