وبشأن إدلب، قال أكار، إنه "إذا استمرت الهجمات في إدلب، وبدأت الهجرة، فإن لجوء 3.5 ملايين شخص لن يكون فقط إلى تركيا وأوروبا وإنما إلى الولايات المتحدة أيضا".
وقال الوزير التركي: "ننسق مع روسيا وإيران بشأن إدلب وتفاهم سوتشي ساهم في منع كارثة إنسانية كبيرة"، مؤكدا أن عملية الفرز بين المعارضة والمجموعات الراديكالية في إدلب لا تزال متواصلة.
وكشف أن "دوريات روسية تنطلق اليوم في المنطقة الحدودية خارج إدلب وأخرى للقوات المسلحة التركية في المنطقة منزوعة السلاح"، معتبرا أن "الدوريات التركية والروسية في إدلب تعد خطوة هامة لحفظ الاستقرار ووقف إطلاق النار".
وختم قائلا: "اعتبارا من اليوم زالت بعض التهديدات المتعلقة بالمجال الجوي لإدلب وعفرين".
مواضيع: