وذكرت صحيفة "نيوزيلند هيرالد"، أن مكتب رئيسة الوزراء كان واحداً من 70 متلقياً أرسل لهم البيان، ومن ضمنهم أيضاً سياسيون آخرون مثل الزعيم القومي سيمون بريدغز، ورئيس البرلمان تريفور مالاد، وفق ما أوردته قناة "الحرة".
وأضافت الصحيفة أن "معظم المتلقين الآخرين كانوا من وسائل الإعلام المحلية والعالمية بحسب المتحدث باسم رئيسة الحكومة".
وأفاد المتحدث بأن القاتل كان يتحدث العملية وكأن جريمته قد تمت بالفعل، وأضاف أن "الرسالة كانت تشرح أسباب إقدام الجاني على فعلته، فهو لم يقل إن هذا ما أنوي فعله، لم يكن بالإمكان إيقافه".
وذكر أن البيان "لم يحدد ما كان الجاني سيقدم عليه، بل كتب وكأن الأحداث وقعت بالفعل".
24ae
مواضيع: