وقال المتحدث باسم الادعاء السويسري، بيتر جيل، لصحيفة "باسلر تسايتونغ" المحلية إن "الصبي (7 أعوام) كان في طريقه إلى المنزل في نهاية اليوم الدراسي، عندما تعرض للهجوم بسكين، وعثر مدرس بالمدرسة على الطفل ملقى على الرصيف، وقام باستدعاء الإسعاف على الفور، لكنه لفظ أنفاسه في المستشفى على الرغم من خضوعه لعملية جراحية عاجلة".
وأضاف "لقد كانت هناك معلومات بأن شخص مسن كان في موقع الحادث"، وبعد وقت قصير، سلمت سيدة سويسرية (75 عاماً) نفسها إلى النيابة، وقالت إنها طعنت الصبي حتى الموت.
وتابع أنه "حتى الآن، ليست لدينا أي معلومات عن الدافع الذي قد يكون وراء ذلك"، داعياً المواطنين لتقديم أي معلومات إضافية.
24ae
مواضيع: