وتشير الأرقام التي تأتي بعد يوم من تأكيد 14 حالة إصابة جديدة أخرى، إلى أن التفشي في طريقه لتسجيل أحد أكبر عدد حالات الإصابة الأسبوعية، برغم قول مسؤولي قطاع الصحة قبل نحو أسبوعين إنه تم احتواء التفشي إلى حد بعيد، وإن من الممكن وقفه بحلول سبتمبر.
واستعان العاملون في مجال الصحة بوسائل جديدة لمكافحة أحدث انتشار للمرض الذي يسبب الحمى النزفية، منها لقاح وعلاجات عديدة.
لكن عدم ثقة المواطنين في المسعفين وأعمال العنف على يد الميليشيات عرقلت الحملة.
وتعرضت خمسة مراكز لعلاج الإيبولا لهجمات الشهر الماضي، بعضها على يد مسلحين.
وقالت وزارة الصحة إن التفشي أودى بحياة نحو 660 شخصا حتى اليوم الجمعة، فضلاً عن إصابة 399 آخرين.
مواضيع: